21. العدد الواحد والعشرين

مواضيع من مجلة البحوث والدراسات القرآنية، العدد الواحد والعشرين

19. العدد التاسع عشر

مواضيع من مجلة البحوث والدراسات القرآنية، العدد التاسع عشر

20. العدد العشرين

مواضيع من مجلة البحوث والدراسات القرآنية، العدد والعشرين

22. العدد الثاني والعشرين

مواضيع من مجلة البحوث والدراسات القرآنية، العدد الثاني والعشرين

23-24. العدد الثالث والعشرين والرابع والعشرين

مواضيع من مجلة البحوث والدراسات القرآنية، العدد الثالث والعشرين والرابع والعشرين

الرئيسة » 07. العدد السابع (عدد خاص)

مُوازنة بين الضبط في الرسم المصُحفي والرسم القِيَاسي – للأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد

المحرر:

كان رسم المصاحف العثمانية مجرداً من العلامات الكتابية وغيرها, ووجد علماء التابعين ومَن جاء بعدهم الحاجة إلى إلحاق علامات تدل على الحركات وتمييز الحروف المتشابهة في الصورة؛ لتساعد القارئ على القراءة الصحيحة, وانتهت جهودهم إلى تأسيس علم الضبط.

ومرَّ استعمال العلامات في رسم المصحف والكتابة العربية بمراحل من التطور, وتنوعت مذاهب العلماء في استعمال تلك العلامات. واختص رسم المصحف بعلامات لا تتطابق تماماً مع ما هو مستعمل من تلك العلامات في الكتابة العربية في غير المصاحف, وقد يكون ذلك سبباً لتعثر بعض القراء في القراءة.

ويُعْنَى هذا البحث بالموازنة بين العلامات الكتابية المستعملة في الرسم المصحفي والعلامات المستعملة في الرسم القياسي الذي نستعملة في غير المصحف؛ لاكتشاف أوجه الاتفاق وأوجه الاختلاف, وانتهيت من خلال البحث في المصادر والمصاحف أن أوجه الاختلاف تكاد تنحصر في خمس مسائل, هي : إعجام الياء المتطرفة, وعلامات السكون, وموضع الكسرة من الشدة, وموضع الهمزة المكسورة من الياء, وعلامة المدة, وتَتَبَّعْتُ تارخ استعمال هذه العلامات من خلال المصادر والمصاحف, وناقشت مدى إمكان توحيد استعمالها في الرسمين.

لتحميل البحث انقر على الرابط التالي :

موازنة بين الضبط في الرسم المصحفي والرسم القياسي-للأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد