بدأ الباحث بمقدمة تحدث فيها عن المكتبة العربية والإسلامية وأنها ما زالت بحاجة ماسة إلى بحوث متخصصة في مجال تنظيم المعلومات عن القرآن الكريم, وأشار إلى أنّ مكتبة الملك عبدالعزيز بالمدينة المنورة مصدر رئيس للمعلومات المتعلقة بالمصاحف المخطوطة.
وجاء المبحث الثاني ليعطي لمحة تعريفية بمكتبة الملك عبدالعزيز من حيث تأسيسها موقعها والمجموعات الوقفية بها, والخدمات التي تقدمها للباحثين, كما أعطى المبحث تعريفاً بمكتبة المصحف الشريف.
وتحدث في المبحث الثالث عن الاتجاهات العددية والنوعية المتصلة بعنوان البحث, كما فصل في الورق المستخدم للكتابة وأحجام المصاحف وعمليات التذهيب والزخرفة, وترجمات القرآن الكريم. وأما المبحث الرابع فقد خصصه للحديث عن نساخ المصاحف.
وجاء المبحث الخامس عن الموقفين وإسهاماتهم, وتحدث عن كمية المصاحف الموقوفة في مكتبة المصحف الشريف في فترة البحث, وأرد جداول بالتوزيع الزمني لها وأسماء الموقفين, ثم جاء المبحث السادس في النتائج والتوصيات, وقدم بعد ذلك نماذج من مصاحف الدراسة.
لتحميل الملف أنقر هنا تنزيل